Senin, 09 November 2009

المنهج الدراسي المبني على الكفاية

المنهج الدراسي المبني على الكفاية
في تعليم اللغة العربية للمرحلة الجامعية

أحمد فؤاد إفيندي مدرس قسم الأدب العربي كلية الآداب جامعة مالانج الحكومية

Abstrak: Kurikulum Berbasis Kompetensi (KBK) menjadi acuan dalam dunia pendidikan di Indonesia saat ini termasuk di perguruan tinggi. Dalam pengajaran bahasa, KBK telah lama diterapkan tapi dengan konsepnya yang spesifik. Dalam tulisan ini dipaparkan karakteristik dari kedua KBK (umum dan bahasa) untuk disinergikan dalam pengembangan KBK program studi bahasa dan sastra Arab di perguruan tinggi, yang meliputi tujuan (kompetensi), system pembelajaran, struktur program, pendekatan dan metode, materi, media, dan evaluasi.

Kata Kunci: kurikulum, kompetensi, pengajaran bahasa.

شغل "المنهج الدراسي المبني على الكفاية" في هذه الآونة الأخيرة عقول المدرسين والعاملين في حقل التربية شغلا شاغلا، حتى يبدو عند بعضهم أن هذا المنهج الجديد بمثابة مرهم سحري (panacea) لعلاج أدواء التربية القومية المعقدة. والواقع أن معضلات التربية في بلادنا أكبر من أن تحلّ بالمنهج الدراسي الجديد فحسب. هذه من ناحية، ومن ناحية أخرى رأي الكاتب أن هذا المنهج الجديد، لم يكن جديدا إلا في الشكل والصياغة. أما من ناحية الجوهر فهو قديم، لا سيما بالنسبة لتعليم اللغات.
ولاشك أن فيه عناصر جديدة لابد من الإلمام بها وأخذها في اعتبارنا عندما نقوم بوضع المنهج الدراسي وصياغة مخطط (syllabus) التعليم وتخطيط استراتيجيته. لكن يهمنا أن نبادر في القول بأن المنهج الدراسي المبني على الكفاية هو أساسا فكرةٌ عامة في حين أن المنهج الدراسي لتعليم اللغات له فكرته الخاصة. إذن لابد من الإحاطة بالعناصر الجوهرية لكل من المنهجين لنتمكن من الجمع والتأليف بينهما. أما إذا تقيّدنا بناحيتهما الشكلية فمن المحتمل أن نجد تعارضا بينهما وصعوبة في التوفيق والتأليف بينهما.
وفي ضوء ما عرضناه سابقا نود أن نقدم في هذه المقالة البسيطة الأمور التالية: (1) لمحة عن نظريات تعليم اللغة (2) لمحة عن المنهج الدراسي المبني على الكفاية، (3) لمحة عن المنهج الدراسي المبني على الكفاية اللغوية ، (4) مقترح المنهج الدراسي المبني على الكفاية في تعليم اللغة العربية للمرحلة الجامعية.

لمحة عن نظريات تعليم اللغة

يمكن تقسيم نظريات تعليم اللغة إلى نوعين، هما النظرية التركيبية والنظرية التحليلية (Huda, 1999)
النظرية التركيبية تهتم بتعليم عناصر اللغة من مفردات ونحو وصرف وتجعلها أساسا في تخطيط العملية التعليمية.
أما النظرية التحليلية فتهتم بالأهداف وتجعلها نقطة انطلاق في تخطيط العملية التعليمية.

مناهج الدراسة لتعليم اللغة
يعرف في مجال تعليم اللغة أنواع كثيرة من المناهج، إلا أنه يمكن تفريقها إجماليا إلى نوعين، هما المنهج البنيوي والمنهج المعنوي (عبد المجيد، 1981).
المنهج البنيوي يمثّل النظرية التركيبية في تعليم اللغة بحيث أن عناصر اللغة من مفردات ونحو وصرف هي الأساس في التعليم. فالمنهج البنيوي ينظم وحداته الدراسية على أساس الموضوعات النحوية.
أما المنهج المعنوي فهو يمثل النظرية التحليلية في تعليم اللغة بحيث أن الأهداف هي الأساس في التعليم. فالمنهج المعنوي لا ينظم وحداته الدراسية على أساس الموضوعات النحوية بل على أساس الإنجازات السلوكية أي المهارات اللغوية. ولا شك أن المنهج المعنوي أكثر تعقيدا من المنهج البنيوي لأنه يهدف إلى إكساب المهارة اللغوية. فكل وحدة دراسية تصمَّم لتحقيق مهارة لغوية معينة وفي سياق وظروف معيّنة.
ويمكن تقسيم المنهج المعنوي إلى نوعين، هما (1) المنهج المبني على الظروف (situasional) أو الموضوعات (tematik) و (2) المنهج المبني على وظائف اللغة (fungsional).
تُنظم الوحدات الدراسية في المنهج الأول على أساس المواقف أو الظروف (situasi) التي تستخدم فيها اللغة. ومن الموجهات التي أخذ بها المنهج هو استخدام اللغة وفقا للسياقات. أما المفردات والقواعد فتُختار حسب متطلبات السياق. وقد تنظم الوحدات الدراسية على أساس الموضوعات (tema) بحيث أن كل موضوع يتكون من مواقف أو ظروف خاصة.
أما المنهج الثاني فتنظم وحداته الدراسية على أساس الوظائف اللغوية. فموضوعات الوحدات تتكون من –مثلا- "التحيات، التهاني، عبارات الشكر، عبارات الاعتذار … إلخ". أما عناصر اللغة من مفردات وقواعد أو تراكيب فعرضها بالنظر إلى ملاءمتها بالجانب الوظيفي.
ولا شك أن المنهج الثاني (المنهج المعنوي) هو المنهج الشائع الاستعمال في هذه الآونة الأخيرة لأنه يناسب الاتجاهات المعاصرة في تعليم اللغة العربية واللغات الحية الأخرى(Effendy, 2003) .

أنظمة تعليم اللغة
في كل لغة عناصر يمكن النظر إليها كأجزاء متفرقة رغم أنها في الواقع مترابطة ومتكاملة. كما أن الأداء اللغوي والمهارة اللغوية هي أيضا متنوعة من نطق وكتابة، ومن مهارات استيعابية ومهارات ابتكارية. فهناك نظامان في تعليم كل من العناصر والمهارات اللغوية، هما (1) نظام الفروع و(2) نظام الوحدة (Chatib, 1976).
نظام الفروع يقسم درس اللغة إلى مواد متنوعة كالنحو والصرف والمفردات والخط والإملاء والمطالعة والإنشاء والاستماع والمحادثة وغيرها، بحيث تستقل كل مادة بمنهجها وحصتها وكتابها المدرسي وتقويمها ودرجة حصيلة الدارس فيها.
أما نظام الوحدة فتنظر اللغة بأنها وحدة متكاملة لا تتجزأ، فلا بد من تدريس عناصر اللغة ومهاراتها متكاملة في مادة واحدة.

طرائق تدريس اللغة
ظهرت في مجال تعليم اللغة طرائق متعددة منذ فجرتاريخه، ونكتفي هنا بذكر بعضها كما يلي (عبد المجيد، 1981؛ أرشد، 1988؛ Subiyakto, 1993):
1- طريقة القواعد والترجمة التي تهدف إلى تخريج طلبة مثقفين ذوي قدرات عقلية مدرّبة على حفظ النصوص والمتون وعلى الاستنباط المنطقي للنصوص التي تحويها الكتب المقررة الحافلة بكنوز ثقافة اللغة الكلاسيكية.
2- الطريقة المباشرة التي تهدف إلى إكساب الطالب القدرة على التفكير والتعبير باللغة الهدف سواء كان ذلك في المحادثة أم في القراءة والكتابة.
3- طريقة القراءة التي تهدف إلى إكساب الطالب القدرة على قراءة اللغة الأجنبية في سهولة نسبية وعلى استماع بالمقروء بغية ان يؤدي ذلك إلي إنتاج جمل صحيحة عند الكتابة وإجادة النطق عند الكلام.
4- الطريقة السمعية الشفهية التي تهدف إلي إحراز مستويات مختلفة من الكفاية في جميع المهارات الأربع بدءا بالاستماع والكلام واتخاذ هاتين المهارتين ركيزة لتعليم القراءة والكتابة.
5- الطريقة (المدخل) الاتصالية التي تهدف إلى تمكين الطالب من الكفاية الاتصالية مشافهة كانت أم كتابة بحيث أنه قادر على التفاعل مع أهل اللغة والتعبير عن نفسه بصورة ملائمة في المواقف الاجتماعية المختلفة.
6- الطريقة الانتقائية (المختارة) التي تقوم بانتقاء العناصر الفعالة واختيار نقاط القوة من كل طريقة تلائم ظروف الدارسين وأهداف التدريس.

لمحة عن المنهج الدراسي المبني على الكفاية

مفهوم الكفاية
يقصد بالكفاية (kompetensi) هي المعلومات والمهارات والقيم الأساسية المنعكسة في عادة التفكير والتصرف (Puskur, 2002)
أما مفهوم الكفاية للتعليم العالي بموجب قرار وزير التعليم القومي هي آليات التصرف الواعي التي يجريها أحد بمثابة شرط أن يعترف به المجتمع أنه متكافئ في تنفيذ الوظائف. أما عناصر هذه الكفاية فهي (1) المروءة، (2) البراعة في العمل والمهارة المهنية، (3) القدرة على الإنتاج، (4) التصرف والسلوك في الإنتاج، و(5) معرفة قيم الحياة الاجتماعية.

مفهوم المنهج الدراسي المبني على الكفاية
أما المنهج الدراسي المبني على الكفاية فهو جهاز تخطيط وتنظيم يتضمن على الكفاية، وحصيلة الدراسة التي يجب على الدارس الحصول عليها، والتقويم، وأنشطة التعلم والتعليم، وتنشيط الثروات التربوية لتحقيق الهدف.

ملامح المنهج
ومن أهم ملامح هذا المنهج هي:
1- التركيز نحو تحقيق كفاية الدارس فرديا وجماعيا
2- الاتجاه إلي حصيلة الدراسة وتنوعها
3- استخدام الطرائق والأساليب المتنوعة في التدريس
4- استغلال كافة موارد الدراسة ذات طابع تربوي
5- اشتمال التقويم على ناحيتي عملية الدراسة وحصيلتها
6- اختيار المواد الدراسية بالمعايير الآتية:
الصحة والأهمية والمنفعة واللياقة والجاذبية.
7- اتسام العملية الدراسية بمبدأ "المعنوية".

عناصر المنهج
ويتضمن مخطط المنهج الدراسي على عناصر يرتبط بعضها ببعض لتحقيق الكفاية. تلك العناصر هي الكفاية الأساسية، حصيلة الدراسة، المؤشرات، خطوات التدريس، تحديد الوقت (الحصة)، وسائل ومعينات التعليم، والتقويم.
الكفاية الأساسية عبارة عن المعلومات والمهارات والمواقف والقيم التي تنعكس في عادة التفكير والتصرف بعد أن أتم الدارس جزءا معينا من المادة.
حصيلة الدراسة تمثل مهارة الدارس في نوع من تجارب دراسية في كفاية أساسية.
المؤشرات هي دلالات خاصة على الكفاية الأساسية.
خطوات التدريس هي سلسلة الأنشطة المتواصلة التي تتضمن على عنصرين، هما أنشطة الدارس ومواد الدراسة. ويجب أن يتسم العنصران بمبدأ "المعنوية".

لمحة عن المنهج الدراسي المبني على الكفاية اللغوية الاتصالية

مفهوم الكفاية اللغوية الاتصالية
أول من استخدم مصطلح "الكفاية الاتصالية" communicative) (competence هو ديل هيمس (Huda, 1999) في أوائل السبعينات، وكان ذلك رد فعل لمصطلح "الكفاية اللغوية" لناعوم تشومسكي، بحيث أن تشومسكي فرّق بين "الكفاية اللغوية" (language competence) و"الأداء اللغوي" (language performance). فالكفاية اللغوية عند رأيه تمثل استيعاب البناء الأساسي (deep structure) وهي الكفاية المثالية، بينما الأداء اللغوي يمثل البناء الظاهري (surface structure) الذي يشكل كل الظواهر المحسوسة لعملية الاتصال.
وقد ردّ ديل هيمس رأي تشومسكي قائلا إن استيعاب البناء الأساسي لا يمثل الكفاية اللغوية. فأي إنسان يستوعب قواعد لغة وأنماط جملها بدون استيعاب جوانبها السياقية والاجتماعية لا يعد كفوءا فيها. فالكفاية اللغوية الحقيقية لا بد أن تشتمل على استيعاب القواعد النحوية والقواعد الاجتماعية.
ويأتي اللغويون بعد هيمس مؤيدين لرأيه ومن أشهرهم ميخائل كنال الذي طوّر الكفاية الاتصالية إلى أربعة جوانب، هي: كفاية لغوية نحوية (gramatikal)، كفاية لغوية اجتماعية (sosiolinguistik)، كفاية تعبيرية (kewacanaan)، وكفاية استراتيجية (strategis).
أما الفوزان وزملاؤه (1404هـ) فقد عرض ثلاثة جوانب من الكفايات اللغوية، هي: (1) الكفاية اللغوية التي تضم المهارات اللغوية الأربع وهي الاستماع والكلام والقراءة والكتابة، والعناصر اللغوية الثلاثة وهي الأصوات والمفردات والتراكيب النحوية. (2) الكفاية الاتصالية وهي القدرة على الاتصال بأهل اللغة من خلال السياق الاجتماعي المقبول، بحيث يتمكن الدارس من التفاعل مع أصحاب اللغة مشافهة وكتابة ومن التعبير عن نفسه بصورة ملائمة في المواقف الاجتماعية المختلفة. (3) الكفاية الثقافية تضم جوانب متنوعة من ثقافة اللغة.

مفهوم المنهج الدراسي الاتصالي
المنهج الدراسي الاتصالي هو مخطط تعليم اللغة في ضوء المبادئ التي بُنى عليها المدخل الاتصالي والتي من أهمها مبدأ المعنوية والابتكارية. وهذا المنهج من نوع المنهج التركيبي الذي يمثل نظرية الوحدة والنظرية التحليلية في تعليم اللغة.

ملامح المنهج
ومن أهم ملامح هذا المنهج هي:
1- الاتجاه إلى كفاية الدارس الاتصالية مشافهة وكتابة لا إلى استيعاب العناصر اللغوية.
2- التكامل بين مهارات اللغة وعناصرها.
3- اتباع الوحدة التعليمية في عرض المادة.
4- استخدام الطريقة الانتقائية والأساليب المتنوعة.
5- اختيار المواد الدراسية على أساس صحتها ومعنويتها وجاذبيتها وواقعية استعمالها.
6- تتكون المادة من (1) المواد المدرسية ، و(2) المواد الأصلية المأخوذة من المجلات والجرائد والإعلانات والبطاقات وغير ذلك، و (3) المواد التي تتعلق بالوظائف كالألعاب اللغوية والاستجوابات والتمثيليات.
7- استخدام الاستراتيجية الفطرية (الطبيعية) والتفاعلية في اكتساب الكفاية.
8- يتجه التقويم إلى الكفاية الاتصالية مشافهة وكتابة.

عناصر المنهج
يتكون المنهج من العناصر الآتية: الأهداف (وتضم المهارات النحوية الأربع)، الموضوعات، المهارات الوظيفية ونماذج تعبيراتها الاتصالية،المفردات، التراكيب النحوية، أنشطة التعلم والتعليم، والتقويم.
الأهداف: تصاغ الأهداف على أساس الكفاية وتضم أربع مهارات اللغة (الاستماع والكلام والقراءة والكتابة) مع ذكر المستويات والمؤشرات.
الموضوعات: تختار الموضوعات على أساس مصالح الدارسين ورغباتهم. وهي بمثابة وعاء لتوحيد عناصر اللغة ووظائفها.
المهارات الوظيفية: تختار المهارات الوظيفية حسب متطلبات السياق والظروف الاتصالية. وقد لخص هاليدي وظائف اللغة في سبعة أنواع هي: الوظيفة النفعية (instrumental)، والتنظيمية (regulatori)، والتفاعلية (interaksional)، والشخصية (personal)، والاستكشافية (hemistik)، والتخيلية (imaginatif)، والتمثيلية (representasional).
التراكيب النحوية: تنظم التراكيب النحوية على أساس التدرج مع الاهتمام بالجانب الوظيفي لها.
أنشطة التعلم والتعليم: هي الأنشطة التي يجب على الدارسين ممارستها لتمكينهم من استيعاب الكفاية المطلوبة.
التقويم: يتجه التقويم إلى قياس مدى استيعاب الدارسين للكفاية المطلوبة بالنظر إلى مؤشراتها في سلوكهم اللغوي.

المنهج الدراسي المبني على الكفاية
في تعليم اللغة العربية للمرحلة الجامعية

نعرض في هذا الفصل وجهة نظرنا في المنهج الدراسي المبني على الكفاية في تعليم اللغة العربية للمرحلة الجامعية على سبيل الإجمال كما يلي.
الهدف: تمكين الدارسين من الكفايات التالية: الكفاية اللغوية الاتصالية في المستوى العالي(يضم مهارات اللغة الأربع)، الكفاية العلمية (تضم علوم اللغة والأدب والثقافة العربية والإسلامية)، والكفاية المهنية الرئيسة (كتعليم اللغة أو غيره) والكفاية المهنية الإضافية أو المساعدة (كالترجمة والخط العربي والحاسب الآلي وغيرها). ويجب مراعاة متطلبات المجتمع المتطورة في تعيين أنواع المهن ونوعيتها.
النظام: اتباع نظام الوحدة للمستوى الابتدائي وما قبل المتوسط، ونظام الفروع للمستوي المتوسط والمتقدم (العالي).
مخطط المنهج: يتكون المخطط من مجموعات المواد الدراسية الآتية. (1) مواد المهارات اللغوية [40 %]، (2) مواد العلوم [24%]، (3) المهارات المهنية [14 %]، (4) المهارات الإضافية [11 %]، (5) المواد المشتركة على مستوى الكلية والجامعة [11%]
طريقة التدريس: استخدام المدخل الاتصالي، وهو من أحدث مداخل تعليم اللغة، والطرائق المناسبة للمدخل الاتصالي وبالتحديد الطريقة الانتقائية.
المواد الدراسية: من المستحسن إعداد الكتب المدرسية الخاصة لطلاب الجامعة الإندونيسيين المناسبة لرغباتهم ومصالحهم. وهي تتكون من (1) الكتاب المدرسي المتكامل لتطبيق نظام الوحدة، و(2) الكتب المدرسية للمواد المختلفة حسب المواد المقررة في نظام الفروع.
التقويم: يتجه التقويم إلى قياس مدى اكتساب الدارسين للكفايات التي تضم الكفاية اللغوية الاتصالية والكفاية العلمية والكفاية المهنية والكفاية الإضافية. ويشتمل التقويم على اختبارات تحريرية وشفهية، ووظائف فردية وجماعية، داخل الصف وخارجه.

المراجع

أرشد، أزهر. 1988. مدخل إلى طرق تعليم اللغة.الأجنبية. أوجونج باندانج: الأحكام
العربي، صلاح عبد المجيد. 1981. تعلم اللغات الحية وتعليمها. بيروت: مكتبة لبنان
الفوزان، عبد الرحمن بن ابراهيم وزملاؤه، 1404هـظ2003مـ. العربية بين يديك. ، الرياض: مشروع العربية للجميع مؤسسة الوقف الإسلامي
Chatib, Achmad. 1976. Pedoman Pengajaran Bahasa Arab di Perguruan Tinggi. Jakarta: Departemen Agama.
Effendy, A.Fuad. 2004. Metodologi Pengajaran Bahasa Arab. Malang: Misykat.
Huda, Nuril, 1999. Language Learning and Teaching – Issues and Trend. Malang: Penerbit IKIP Malang.
Kepmendikbud, Nomor 045/2003.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar